8803 الكل و8743. الصحيح و160. الضعيف احصاء الذهبي وابن الجوزي لاحاديث المستدرك للحاكم

تعريف المستدركات وبيان كم حال أحاديث  مستدرك الحاكم النيسابوري إذ كل الضعيف160.حديثا وقد احصاها الذهبي فقال 100 حديث وذكر ابن الجوزي في الضعفاء له 60 حديثا أُخر فيكون  كل الضعيف في كل المستدرك 160 حديثا من مجموع 8803=الباقي الصحيح =8743.فهذه قيمة رائعة لمستدرك الحاكم

الحاكم النيسابوري جبل الحفظ ومصطلح الحديث

الخميس، 18 أغسطس 2022

ترجمة المؤلف الحاكم النيسابوري مفصلة

 

ترجمة المؤلف
هو أبو عبد الله الحاكم محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نُعيم بن الحكم الضبي الطهماني النيسابوري المعروف بابن البيع

تاريخ ميلاده هو : 405هـ
واسمه أبو عبد الله الحاكم (321 - 405هـ، 933 - 1015م). محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نُعيم بن الحكم.،

الإمام،

الحافظ،

=الناقد،

=العلامة، شيخ المحدثين، أبو عبد الله بن البيِّع، الضّبي، النيسابوري، الشافعي، صاحب التصانيف.

مميزاته الحديثية
1. أدرك الأسانيد العالية بخراسان، والعراق، وما وراء النهر،

2. وسمع من نحو ألفي شيخ.{2000شخص}

3.صنّف

4.وخرَّج

5.ورجَّح

6.وصحَّح

7.وعدَّل،

8.وكان من بحور العلم.

9.كان إمام عصره في الحديث، العارف به حق معرفته،

= وكان صالحاً ثقة.

= قال الحاكم : شربت ماء زمزم وسألت الله أن يرزقني حسن التصنيف.

= قال ابن عساكر: وقع من تصانيفه المسموعة في أيدي الناس ما يبلغ ألفاً وخمسمائة جزء. {1500جزء}

= وكان سفيرًا لملوك بني بويه

= وقد أحسن السفارة بينهم وبين السامانيين.

= ومن تصانيفه :

1.المستدرك على الصحيحين؛

2.تاريخ نيسابور؛

3.علوم الحديث؛

4.المدخل؛

5.والإكليل وغيرها.

التفصيل

قلت المدون

لقد حمل الناس علي الحاكم النيسابوري لانه عارض معاوية ومعاوية ومغاوية يومئذ امير حاكم  وقعت له الامارة بالحيلة وليس بالكفاءة او الانتخاب ولأنه  تكلم في معاوية فقد ُأوذي، اما علة التشيع [ يعني حبه لعلي بشدة فلم يتجاوز تشيعه –حبه- لعلي اي خطيئة من رفض او كراهية لصحابة رسول الله بل هو من احب كل الصحابة واحب عليا اكثر  وأقول : وهل الحب لصحابة رسول الله جريمة؟ ومعروف ان البشر يتفاوتون في الوجدان والعواطف لكنه لم يبن عقيدة بالرفض في نفسه ولم يعلم عنه ذلك فما الملامة اذن؟]  ولذلك قال الذهبي: وتشيعه قليل {قلت المدون معني قوله تشيع قليل اي لا يضر  كونه جامعا للأحاديث انما يذم من التشيع المؤدي الي الرفض او الكذب}

1.الحاكم النيسابوري اضطلع بتدوينه للحديث النبوي فهو مجرد جامع للحديث ومدون له ولم يؤلف حديثا بل دون الذي وصل مسامعه في كتابه{قلت يعني أنه أدي ما تحمله رجال الاسناد المنقول علي كواهلهم وبألسنتهم ولا أعرف ان تجميع ما وصل اليه المدون او جامع الحديث ان تدوينه او جمعه للحديث النبوي جريمة }

2.ونحن نعرف أن جامعي الحديث ومدونيه ملتزمون بما يصل اليهم عن طريق الرواه في سلسلة رواته فالتعويل علي عدالة وضبط الناقلين وليس علي المدونين جامعي الحديث[كالبخاري ومسلم والحاكم ...]

3.وقد امتدحه أقدر نقاد الحديث  مثل الذهبي

   و أبو يعلى الخليلي

 و أبو سعد السمعاني

4. و الخطيب البغدادي

5. وابن خلكان

6. والدارا قطني

والذهبي -

7. قال الذهبي فيه : هو من بحور العلم على تشيع قليل فيه {بدون رفض} ،وقد اثبتنا ان مجرد تشيعه لعلي لا يعني رفضه لما من هم دونه ولقد وضح القران معني تشيع أصحاب موسي عليه السلام له فقال تعالي{وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ   وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ (15) قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (16) قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ (17) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ (18) فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُمَا قَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ تَكُونَ جَبَّارًا فِي الْأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ (19) وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ (20) فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (21) /سورة القصص} * فقد وضحَت الاية ان هذا التشيع لموسي كان فيه رفضٌ لعدوه ولذلك راجع موسي نفسه واستغفر ربه وتعهد لربه ان لا ينصر ظالما لكنه ينصر الحق وأصحابه هكذا دل القران علي ان مجرد التشيع لأحد الانبياء او الصحابة حق ولا يبطل الا بتجاوز صاحبة خطوط الحق الي الرفض والباطل ولهذا اقول لشيعة اليوم تشيعكم فيه كراهية للصحابة دون علي رضي الله عنه فتشيعكم باطل لكن ليس علي الحاكم النيسابوري ملامة في حبه لعلي لانه احب كل الصحابة مع تفاضل بينهم تفاضلا جائزا –فهم عند الحاكم النيسابوري وعند    كل مسلم يشتركون في الحد الادني المفروض من الحب ولكنه يحب عليا أكثر

= فهو مُعَظِّمُ للشيخين بيقين، ولذي النورين،

وإنما تكلم في معاوية فأوذي،

=وفي السير{سير أعلام النبلاء للذهبي} قال: {الذهبي} ابو عبد الله الحاكم هو الإمام الحافظ، الناقد العلامة، شيخ المحدثين، ومرة: ليس هو رافضيا، بل يتشيع، وسمع نحو ألفي شيخ[2000شيخ]

وقال اللحافظ جلال الدين السيوطي : ثقة

وقال عبد الحي بن العماد الحنبلي : ثقة حجة

وقال  عبد الغافر الفارسي :

   1.هو إمام أهل الحديث في عصره،

   2.والعارف به حق معرفته،

   3.وبيته بيت الصلاح والورع والتأذين

== أما عماد الدين بن كثير الدمشقي : فقال من أهل الدين والأمانة والصيانة والضبط والتجرد والورع،

= ومرة: صنف الكتب الكبار والصغار

=واما عمر بن أحمد العبدري فقال : كان أبو بكر بن إسحاق، وأبو الوليد يرجعان إليه في السؤال عن الجرح والتعديل، وعلل الحديث وصحيحه وسقيمه

وقال أبو إسماعيل عبد الله الأنصار : ثقة في الحديث، رافضي خبيث، لكنه تجاوز فرد عليه الذهبي قالاً:

أي تعقبه الذهبي على قوله يعني أبو اسماعيل الانصاري: قلت{أي الذهبي}: الله يحب الإنصاف

 ما الرجل رافضي ، بل شيعي [يعني محبٌ لعلي اكثر من غيره وإنما يذم من الحب الذي يقود صاحبه الي الظلم والرفض وانا المدون قد استقريت النقد عليه فما وجدت سببه الا:

1. لمعارضته لمعاوية

2. وكونه يحب عليا أكثر لا قول وفقط بل يحب كل الصحابة بعده ولكن حبه لعلي اكثر وهذا لا يقدح في حبه او قل في تشيعه لعلي ما دام  لم يحمله كثرة حبه لعلي علي الرفض بكافة صوره]

---------

وفي كتب الجرح والتعديل جاء عن أبو عبد الله الحاكم النيسابوري انه: أبو عبد الله الحاكم النيسابوري

معلومات شخصية

= الاسم الكامل-أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري

= الميلاد    3 ربيع الأول 321 هـ

نيسابور

= الوفاة 3 صفر 405 هـ

نسبته الي نيسابور{النيسابوري}

سبب الوفاة سكتة دماغية

مواطنة الدولة العباسية

المذهب الفقهي  شافعي

قلت ودليل أنه شافعي يدرأ عنه شبهات الرفض والتغالي في حبه لعلي {اي تشيعه له}

== أما عن الحياة العملية و تعلمه {علي يد شيوخه وهم}

1. وأبو بكر القفال الشاشي،

2. وابن حبان

أما تلامذته المشهورون فهم

1. أبو نعيم الأصبهاني، 

2.والدارقطني، 

3. وأبو بكر البيهقي

المهنة

= مُحَدِّث، 

= ومؤرخ

اللغات  العربية / ومجال العمل   علم الحديث

أولا: أعمال بارزة   

1. المستدرك على الصحيحين، 

2.والمدخل في أصول الحديث، 

3.ومعرفة علوم الحديث وكمية أجناسه

مؤلف: الحاكم النيسابوري

أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.

1. هو من كبار المحدّثين.

2. اشتهر بكتابه المستدرك على الصحيحين

3. ولد سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة من الهجرة في نيسابور.

4. رحل إلى العراق سنة 341 هـ

5. وحج، وجال في بلاد خراسان وما وراء النهر،

6. وفي سنة 359 هـ ولي قضاء نيسابور، ولُقّبَ بالحاكم لتوليه القضاء مرة بعد مرة، ثم اعتزل منصبه ليتفرغ للعلم والتصنيف،

7. تولى السفارة بين ملوك بني بويه وبين السامانيين فأحسن السفارة.

محتويات في موسوعة ويكبيديا

      1 النسب

     2 ملامح شخصيته وأخلاقه

     3 شيوخه

     4 مؤلفاته

     5 وفاته

     6 آراء العلماء فيه

o     6.1 الثناء عليه

o     6.2 نقد

     7 المراجع

     8 وصلات خارجية

أما النسب:

فهو محمد بن عبد الله بن حمدون أو (حمدويه) ابن نعيم بن الحكم الضبي النيسابوري. أبو عبد الله، الشهير بالحاكم النيسابوري والمعروف بابن البيع.

ملامح شخصيته وأخلاقه

شيوخه

أول سماعه من سنة ثلاثين وثلاثمائة، سمع الكثير وطاف الآفاق وصنف الكتب الكبار والصغار، وأخذ عن نحو ألفي شخص، ومن مشايخه الدارقطني وابن أبي الفوارس وغيرهما

مؤلفاته

صنف كتبًا كثيرةً منها:

1.  تاريخ  نيسابور.

2.  المستدرك على الصحيحين: وهو الكتاب الذي جمع فيه مؤلفه الأحاديث التي استدركها على الصحيحين مما فاتهما على شرطه، وهو أشهر المستدركات.

3.  الإكليل.

4.  معرفة علوم الحديث وكمية أجناسه

5.  المدخل في أصول الحديث.

6. تراجم الشيوخ.

7.  فضائل الشافعي.

وغير ذلك...

وأفضل من صنف الصحابة قلت المدون كل الصحابة هو الحاكم النيسابوري، فهو يرى أن الصحابة ينقسمون إلى اثنتي عشرة درجة:

1.  قوم تقدم إسلامهم بمكة كالخلفاء الأربعة.

2.  الصحابة الذين أسلموا قبل تشاور أهل مكة في دار الندوة.

3.  مهاجرة الحبشة.

4.  أصحاب العَقَبة الأولى.

5.  أصحاب العَقَبة الثانية وأكثرهم من الأنصار.

6. أول المهاجرين الذين وصلوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم بقباء قبل أن يدخل المدينة.

7.  أهل بدر.

8. الذين هاجروا بين بدر والحُديبية.

9. أهل بيعة الرضوان في الحُديبية.

10. من هاجر بين الحُديبية وفتح مكة كخالد بن الوليد وعمرو بن العاص.

11. مسلمة الفتح الذين أسلموا بعد فتح مكة.

12. صبيان وأطفال رؤوا النبي صلى الله عليه وسلم يوم الفتح وفي حجة الوداع وغيرهما.

وفاته

توفي في نيسابور في 3 صفر 405 هـ الموافق 2 أغسطس 1014م، عن أربعة وثمانين سنة.

آراء العلماء فيه

الثناء عليه

=  أبو سعد السمعاني : كان من أهل الفضل والعلم والمعرفة والحفظ، وله في علوم الحديث وغيرها مصنفات حسان

= أبو يعلى الخليلي : عالم، عارف، واسع العلم، ذو تصانيف كثيرة، لم أر أوفى منه، ومرة: ناظر الدارقطني فرضيه، وهو ثقة، واسع العلم، بلغت تصانيفه خمس مئة جزءابن حجر العسقلاني : والحاكم أجل قدرا ، وأعظم خطرا ، وأكبر ذكرا - من أن يذكر في الضعفاء

= ابن خلكان : إمام أهل الحديث في عصره، والمؤلف فيه الكتب التي لم تسبق إلى مثلها، كان عارفا واسع العلم، وإنما عرف بالحاكم لتقليده القضاء

----------

 =   الخطيب البغدادي : كان من أهل الفضل والعلم والمعرفة والحفظ، وله في علوم الحديث مصنفات عدة، وكان ثقة

=  الدارقطني : سئل أيهما أحفظ: ابن منده، أو ابن البيع؟ فقال: ابن البيع أتقن حفظا

=  الذهبي : من بحور العلم على تشيع قليل فيه، فهو مُعظِّم للشيخين بيقين، ولذي النورين، وإنما تكلم في معاوية فأوذي،

=وفي السير{للذهبي} قال الذهبي هو: الإمام الحافظ، الناقد العلامة، شيخ المحدثين، ومرة: ليس هو رافضيا، بل يتشيع، وسمع نحو ألفي شيخ

= وقال الحافظ جلال الدين السيوطي : ثقة

= وقال  عبد الحي بن العماد الحنبلي : ثقة حجة

= وقال عبد الغافر الفارسي : إمام أهل الحديث في عصره، والعارف به حق معرفته، وبيته بيت الصلاح والورع والتأذين

= وقال الحافظ عماد الدين بن كثير الدمشقي : من أهل الدين والأمانة والصيانة والضبط والتجرد والورع،

= ومرة: صنف الكتب الكبار والصغار

= وقال عمر بن أحمد العبدري : كان أبو بكر بن إسحاق، وأبو الوليد يرجعان إليه في السؤال عن الجرح والتعديل، وعلل الحديث وصحيحه وسقيمه

=وقال  أبو إسماعيل عبد الله الأنصار : ثقة في الحديث، لكنه غمز فيه بقول رد عليه الذبي فيه عندما قال رافضي خبيث، لكن تعقبه الذهبي فقال منصفا [اي وعقبه الذهبي على قوله] :قال الذهبي: الله يحب الإنصاف ،ما الرجل رافضي ، بل شيعي فقط

نقد

 .وتنتقده جماعة أخرى فيقولون :

1.والحاكم عند أهل السنة والجماعة هو متساهل في التصحيح ولهذا لزم تعقب أهل العلم لكتابه لكثرة ما عرف عنه من التساهل،{ قلت ومالم يعرفه صابر مشهور أن الامام الذهبي قد تعقب الحاكم النيسابوري في كتابه المستدرك بالتحقيق الحصري لكل حديث دونه الحاكم في مستدركة وعقب عليه بالتصحيح او التضعيف راجع موقع مشكاة الكتب في كتاب مستدرك الحاكم بتعقيب الذهبي}

2. وكم من مرة يصحح حديثا ويزعم أنه على شرط الشيخين فيتعقبه الذهبي قائلا: بل موضوع،

= وتساهله كان مركزا بالثلث الأخير من الكتاب، وذلك لأنه توفي قبل أن يراجعه

   قال الذهبي: «ولكنه يصحح في "مستدركه" أحاديث ساقطة ، فيكثر من  ذلك فما أدري هل خفيت عليه ! فما هو ممن يجهل ذلك ، وإن علم فهو خيانة عظيمة ».هكذا نُسِبَ الي الذهبي هذا القول برغم سابق نفيه للحاكم  كرافضي واعتقد ان هذا الكلام مدسوس علي الذهبي..

قال النووي الشافع:«الحاكم متساهل كما سبق بيانه مرارا ».

=  جمال الدين الزيلعي«الحاكم عرف تساهله وتصحيحه للأحاديث الضعيفة بل الموضوعة .

وينسبه بعض من ترجم له{يعني الذهبي في السِيَرْ} للتشيع بدون غلو، والتشيع عرف عند المتقدمين هو تقديم علي على عثمان:[قلت التشيع هو الحب الشديد دون رفض او غلو وهذا الذي كان الذهبي يتميز به حب علي دون غلو]

=   الذهبي: شيعي{اي محب لعلي كثيرا} مشهور بذلك من غير تعرض للشيخين{ قلت المدون اي من غير رفض او غلو}

الخطيب البغدادي: كان ابن البيِّع يميل{والميل الي التشيع هو حب عليِّ الملحوظ دون غلو او رفض غير } إلى التشيُّع

=  أبو سعد السمعاني: وكان فيه تشيُّع {قلت التشيع هو حب علي دون غلو او رفض وذلك محمود}

=  ابن الجوزي: كان متشيعًا ظاهر التشيُّع {قلت التشيع هو حب علي دون غلو او رفض وذلك محمود}

=  ابن تيمية: منسوبٌ إلى التشيُّع {قلت التشيع هو حب علي دون غلو او رفض وذلك محمود}

=  ابن كثير: ينسبُ إلى شيءٍ من التشيُّع , كان فيه تشيُّع {قلت التشيع هو حب علي دون غلو او رفض وذلك محمود}

=  ابن الجزري: كان شيعيًّا , مع حبه للشيخين رضي الله عنهما {قلت التشيع هو حب علي دون غلو او رفض وذلك محمود وكان محبا للشيخين}

=  ابن الوزير : فإنهم [أي: أئمة الحديث] مجمعون على أن أبا عبد الله الحاكم ابن البيِّع من أئمة الحديث , مع معرفتهم أنه من الشيعة {قلت المدون ذلك لأن التشيع عنده هو حب عليِّ دون غلو او رفض وذلك محمود وكان محبا للشيخين}

= السبكي:[ قلت المدون هذا انضج تعبير عن السبكي في حق الحاكم النيسابوري] "أوقع الله في نفسي أن الرجل كان عنده ميل إلى علي -رضي الله عنه-، يزيد على الميل الذي يُطلب شرعاً، ولا أقول أنه ينتهي به إلى أن يضع من أبي بكر وعمر وعثمان -رضي الله عنهم-، ولا أنه يفضل علياً على الشيخين، بل أستبعد أن يفضله على عثمان -رضي الله عنهما-

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قائمة الكتب وورد

    ·          كتب علوم الحديث العلل الصغير للترمذي الباعث الحثيث في اختصار علوم الحديث ألفية العراقي في علوم الحديث الإلماع إل...